من المرتقب أن يقوم الوسيط الأمريكي توم باراك بزيارة لبيروت في الأسبوع القادم برفقة عضو الكونجرس ليندسي جراهام والمبعوث الأمريكي السابق إلى لبنان مورجان اورتيج وذلك لمناقشه ترتيبات الأوضاع في الجنوب اللبناني .

وذكرت صحيفة جيروزاليم بوست الاسرائيلية أن حكومة نتنياهو ترغب في إقامة منطقة عازلة بين إسرائيل والجنوب اللبناني.

وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن ذلك يعد رفضا من جانب الحكومة الإسرائيلية لمقترحات المبعوث الأمريكي توم باراك الرامية إلى وقف التصعيد النيراني بين حزب الله واسرائيل .

ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن " قناه الجديد اللبنانية " معلومات مفادها أن الجانب الإسرائيلي طلب إخلاء بعض القرى الحدودية في جنوب لبنان من السكان وفي المقابل ستتوقف إسرائيل عن استهداف النيران لبعض المناطق اللبنانية في مناطق الجنوب .

وبحسب الصحيفة الإسرائيلية فقد أبلغ رون ديرمر وزير الشؤون الاستراتيجية في حكومه نتنياهو المبعوث الأمريكي توم باراك بان اسرائيل ستوافق مبدئيا على وقف تدريجي لعمليات الاستهداف والاغتيال في نقاط عديدة من مناطق الجنوب اللبناني الا انها ترغب في إخلاء بعض القرى الحدودية في جنوب لبنان لكي تصبح منطقه عازلة بين لبنان واسرائيل.

كما أبلغ وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي المبعوث الأمريكي بأن إسرائيل لا تمانع في إقامه مناطق صناعية في قرى الجنوب اللبناني الحدودية الا انها لن تقبل أن تظل هذه القرى مأهوله بالسكان .

وذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية - في تقرير لها - أن المقترح الإسرائيلي يأتي على النقيض من اتفاقات مسبقة بين إسرائيل والمبعوث الأمريكي رون باراك تم التوصل اليها قبل أسبوع في باريس تلاقت خلالها رؤيه الجانبين أن استمرار السيطرة الإسرائيلية على قرى الجنوب اللبناني الحدودية مع إسرائيل هو خيار " غير عملي " .

كما أشارت "معاريف" إلى أن الجيش الإسرائيلي لا يزال نشطا في مناطق الجنوب اللبناني منذ وقف إطلاق النار في نوفمبر 2024 وتؤكد المصادر العسكرية الإسرائيلية كذلك أن العمليات ضد حزب الله ستظل مستمره إلى أن ينزع الحزب سلاحه " حتى وان أدى ذلك إلى كسر وقف اطلاق النار ونشوب حرب جديدة " .

وكشفت مصادر لقناة الجديد اللبنانية ، أن الوسيط الأمريكي توم بارك طلب من الجانب الإسرائيلي الإنسحاب الكامل من بعض النقاط والقرى الحدودية في جنوب لبنان لتهيئة المجال لقوات الجيش اللبناني للقيام بدورها في مناطق الجنوب .

كانت منصه أكسيوس الإخباريه الامريكية قد كشفت عن ضغوط يقوم بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الحكومة الإسرائيلية للحد من عملياتها العسكرية فى جنوب لبنان بما يمكن قوات الجيش اللبناني من اداء مهمتها لنزع سلاح حزب الله وهو ما اكده تقرير لصحيفة معاريف الإسرائيلية كشف عن رغبه الجانب الأمريكي قيام اسرائيل بتخفيف العمليات مع استثناء " حالات الضرورة القصوى العملياتية " اذا احرز الجيش اللبناني تقدما على صعيد منع حزب الله من إعاده تجميع قواه .من المرتقب أن يقوم الوسيط الأمريكي توم باراك بزيارة لبيروت في الأسبوع القادم برفقة عضو الكونجرس ليندسي جراهام والمبعوث الأمريكي السابق إلى لبنان مورجان اورتيج وذلك لمناقشه ترتيبات الأوضاع في الجنوب اللبناني .

وذكرت صحيفة جيروزاليم بوست الاسرائيلية أن حكومة نتنياهو ترغب في إقامة منطقة عازلة بين إسرائيل والجنوب اللبناني.

وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن ذلك يعد رفضا من جانب الحكومة الإسرائيلية لمقترحات المبعوث الأمريكي توم باراك الرامية إلى وقف التصعيد النيراني بين حزب الله واسرائيل .

ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن " قناه الجديد اللبنانيه " معلومات مفادها أن الجانب الإسرائيلي طلب إخلاء بعض القرى الحدودية في جنوب لبنان من السكان وفي المقابل ستتوقف إسرائيل عن استهداف النيران لبعض المناطق اللبنانية في مناطق الجنوب .

وبحسب الصحيفة الإسرائيلية فقد أبلغ رون ديرمر وزير الشؤون الاستراتيجية في حكومه نتنياهو المبعوث الأمريكي توم باراك بان اسرائيل ستوافق مبدئيا على وقف تدريجي لعمليات الاستهداف والاغتيال في نقاط عديدة من مناطق الجنوب اللبناني الا انها ترغب في إخلاء بعض القرى الحدودية في جنوب لبنان لكي تصبح منطقه عازلة بين لبنان واسرائيل.

كما أبلغ وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي المبعوث الأمريكي بأن إسرائيل لا تمانع في إقامه مناطق صناعية في قرى الجنوب اللبناني الحدودية الا انها لن تقبل أن تظل هذه القرى مأهوله بالسكان .

وذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية - في تقرير لها - أن المقترح الإسرائيلي يأتي على النقيض من اتفاقات مسبقة بين إسرائيل والمبعوث الأمريكي رون باراك تم التوصل اليها قبل أسبوع في باريس تلاقت خلالها رؤيه الجانبين أن استمرار السيطرة الإسرائيلية على قرى الجنوب اللبناني الحدودية مع إسرائيل هو خيار " غير عملي " .

كما أشارت "معاريف" إلى أن الجيش الإسرائيلي لا يزال نشطا في مناطق الجنوب اللبناني منذ وقف إطلاق النار في نوفمبر 2024 وتؤكد المصادر العسكرية الإسرائيلية كذلك أن العمليات ضد حزب الله ستظل مستمره إلى أن ينزع الحزب سلاحه " حتى وان أدى ذلك إلى كسر وقف اطلاق النار ونشوب حرب جديدة " .

وكشفت مصادر لقناة الجديد اللبنانية ، أن الوسيط الأمريكي توم بارك طلب من الجانب الإسرائيلي الإنسحاب الكامل من بعض النقاط والقرى الحدودية في جنوب لبنان لتهيئة المجال لقوات الجيش اللبناني للقيام بدورها في مناطق الجنوب .

كانت منصه أكسيوس الإخباريه الامريكية قد كشفت عن ضغوط يقوم بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الحكومة الإسرائيلية للحد من عملياتها العسكرية فى جنوب لبنان بما يمكن قوات الجيش اللبناني من اداء مهمتها لنزع سلاح حزب الله وهو ما اكده تقرير لصحيفة معاريف الإسرائيلية كشف عن رغبه الجانب الأمريكي قيام اسرائيل بتخفيف العمليات مع استثناء " حالات الضرورة القصوى العملياتية " اذا احرز الجيش اللبناني تقدما على صعيد منع حزب الله من إعاده تجميع قواه .من المرتقب أن يقوم الوسيط الأمريكي توم باراك بزيارة لبيروت في الأسبوع القادم برفقة عضو الكونجرس ليندسي جراهام والمبعوث الأمريكي السابق إلى لبنان مورجان اورتيج وذلك لمناقشه ترتيبات الأوضاع في الجنوب اللبناني .

وذكرت صحيفة جيروزاليم بوست الاسرائيلية أن حكومة نتنياهو ترغب في إقامة منطقة عازلة بين إسرائيل والجنوب اللبناني.

وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن ذلك يعد رفضا من جانب الحكومة الإسرائيلية لمقترحات المبعوث الأمريكي توم باراك الرامية إلى وقف التصعيد النيراني بين حزب الله واسرائيل .

ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن " قناه الجديد اللبنانيه " معلومات مفادها أن الجانب الإسرائيلي طلب إخلاء بعض القرى الحدودية في جنوب لبنان من السكان وفي المقابل ستتوقف إسرائيل عن استهداف النيران لبعض المناطق اللبنانية في مناطق الجنوب .

وبحسب الصحيفة الإسرائيلية فقد أبلغ رون ديرمر وزير الشؤون الاستراتيجية في حكومه نتنياهو المبعوث الأمريكي توم باراك بان اسرائيل ستوافق مبدئيا على وقف تدريجي لعمليات الاستهداف والاغتيال في نقاط عديدة من مناطق الجنوب اللبناني الا انها ترغب في إخلاء بعض القرى الحدودية في جنوب لبنان لكي تصبح منطقه عازلة بين لبنان واسرائيل.

كما أبلغ وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي المبعوث الأمريكي بأن إسرائيل لا تمانع في إقامه مناطق صناعية في قرى الجنوب اللبناني الحدودية الا انها لن تقبل أن تظل هذه القرى مأهوله بالسكان .

وذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية - في تقرير لها - أن المقترح الإسرائيلي يأتي على النقيض من اتفاقات مسبقة بين إسرائيل والمبعوث الأمريكي رون باراك تم التوصل اليها قبل أسبوع في باريس تلاقت خلالها رؤيه الجانبين أن استمرار السيطرة الإسرائيلية على قرى الجنوب اللبناني الحدودية مع إسرائيل هو خيار " غير عملي " .

كما أشارت "معاريف" إلى أن الجيش الإسرائيلي لا يزال نشطا في مناطق الجنوب اللبناني منذ وقف إطلاق النار في نوفمبر 2024 وتؤكد المصادر العسكرية الإسرائيلية كذلك أن العمليات ضد حزب الله ستظل مستمره إلى أن ينزع الحزب سلاحه " حتى وان أدى ذلك إلى كسر وقف اطلاق النار ونشوب حرب جديدة " .

وكشفت مصادر لقناة الجديد اللبنانية ، أن الوسيط الأمريكي توم بارك طلب من الجانب الإسرائيلي الإنسحاب الكامل من بعض النقاط والقرى الحدودية في جنوب لبنان لتهيئة المجال لقوات الجيش اللبناني للقيام بدورها في مناطق الجنوب .

كانت منصه أكسيوس الإخباريه الامريكية قد كشفت عن ضغوط يقوم بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الحكومة الإسرائيلية للحد من عملياتها العسكرية فى جنوب لبنان بما يمكن قوات الجيش اللبناني من اداء مهمتها لنزع سلاح حزب الله وهو ما اكده تقرير لصحيفة معاريف الإسرائيلية كشف عن رغبه الجانب الأمريكي قيام اسرائيل بتخفيف العمليات مع استثناء " حالات الضرورة القصوى العملياتية " اذا احرز الجيش اللبناني تقدما على صعيد منع حزب الله من إعاده تجميع قواه .