اتباع نمط حياة غير مستقر يمكن أن يعيق جهود فقدان الوزن. مثل الجلوس على المكتب طوال اليوم ومشاهدة التلفاز لساعات يمكن أن يساهم في زيادة الوزن.

يمكن أن يؤدي استهلاك الأطعمة المصنعة والمشروبات السكرية والسعرات الحرارية الزائدة إلى تخريب أهدافك في إنقاص الوزن. ويمكن أن تكون العقلية السلبية والافتقار إلى الحافز عوائق كبيرة أمام فقدان الوزن.

اوضح المختصون ان تحديد أهداف غير واقعية لخسارة الوزن يمكن أن يؤدي إلى الإحباط وخيبة الأمل. ويمكن أن تؤدي بعض الأدوية، مثل مضادات الاكتئاب أو المنشطات، إلى زيادة الوزن أو تعيق جهود فقدان الوزن

كما يمكن للحالات الطبية الأساسية، مثل مقاومة الأنسولين أو توقف التنفس أثناء النوم، أن تجعل فقدان الوزن أمرًا صعبًا.

استشر مقدم الرعاية الصحية أو اختصاصي تغذية لإنشاء خطة شخصية لفقدان الوزن.

قم بدمج النشاط البدني المنتظم في روتينك. ودمج الأطعمة الصحية تدريجيًا في نظامك الغذائي، مما يجعله تغييرًا مستدامًا في نمط الحياة نحو فقدان الوزن.

فقدان الوزن يستغرق وقتًا؛ لا تثبط عزيمتك بسبب النكسات المؤقتة استمر حتى ترى نتائج إيجابية.