ايها المسلمون الحقيقيون نحن الآن على أعتاب صهينة العالم العربى وبداية التطبيع مع إسرائيل ولا أجد عبارات تصف ذلك إلا أنة يتم بمنهج أمريكى إسرائيلى مدروس فبدء مع الإمارات والبحرين وحتما سيتم مع السعودية لنجد أنفسنا أمام توغل إسرائيلي اقتصادى فى المنطقة وبالطبع ستستحوذ إسرائيل على موارد الدول العربية لتكن لهم اليد العليا فى سياسات الدول العربية وهذا خطر كبير على الأمن القومى المصرى هذا من وجهة نظر أمنية واقتصادية.

أما من وجهة النظر دينية فلابد أن نعى ونفيق لما فعلة مستر صهيون من رسومات مسيئة للرسول محمد علية افضل الصلاة والسلام بايادى فرنسية فكلهم داخل بوتقة واحدة يتحدثون لما يملية عليهم صهيون ولأن صهيون فشل فى إظهار الاسلام بصورة سيئة مع ظهور داعش يبحث عن صورة أخرى فى الإساءة إلى قدوة العالم والمسلمين سيدنا محمد ولذلك فمقاطعة منتجات فرنسية أو أى دولة ليس حل جزرى للمشكلة الحل هو ضرورة رفع الأمر إلى مجلس الأمن من خلال جميع الدول العربية والإسلامية بصفتة ضد أمن وسلامة معتقدات الدول الإسلامية والعربية أو تشريع قانون دولى ضد الإساءة إلى الانبياء هذا هو خلاصة الأمر ضد صهيون ومن ساعدة فعلينا وختاما رسول اللة الذى ضحى براحتة فى الدنيا لنشر الإسلام لا يستحق منا إلا أن نريحة فى قبرة بأفعال ليس بأقوال براقة