في البداية إن ما يبني الدول هو القانون والتشريعات والقوانين من شأنها ترتيب أولويات الأفراد في المجتمع هي التي تحافظ علي ثبات قوة أي منظومة مجتعمية جامعات ''مؤسسات إعلامية صحافية'' كل هذا يدور في نفس النقطة هي خدمة المواطن أولا و المجتمع المصري بشكل عام وإذا قمنا جمعيا بواجبنا كل شخص في موقعه لن تحدث عرقله أو تعسف أو أي نوع من أنواع التقصير المهني أو الإداري دعونا جمعيا نلتف حول هدف واحد فقط هو الإصلاح المجتمعي الذي تتبناه سياسية الدولة المصرية الجديدة التي وضحت منذ ٣٠ يونيو ولا انكر طبعا أن هناك وسائل جديدة تساعد في التواصل لمواجهة الأزمات التي يقع بها المجتمع أنا لا أمل أبدا عن الحديث عن القوة الفعلية المؤثرة للسوشيال ميديا ومدي ما تاثر سلبا وإيجابا في المجتمع تارة بالمفاهيم المغلوطة .

وتارة أخري بالآراء التي ليس لها مرجعية علمية أو بحثية أو حتي دون العلم بما تصل إليه أي ظاهرة بالمجتمع أكرر ودوما أن المجتعمات تبني بالقانون أولا ونحن في دولة القانون وفي عهد فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي لا يمكن أن تحدث تجاوزات من شأنها خرق القانون أو التعدي علي الحقوق القانونية للأفراد من التعليم والصحة والأمن وخلافه أي تقصير سوف يعرض المقصر للمسألة القانونية والتحقيق، ،وهذا شق أول .'

الشق الثاني، ومن ثمة العلوم الإنسانية والاجتماعية والتفسير السيكلوجي لتلك الظواهر الاجتماعية والنفسيه وبعض الانحرافات الأخلاقية ـم عن الانحرافات الفكرية فهذا حدث ولا حرج .. من مروجي الشائعات والقاصرين فكريا ومهاويس مواقع التواصل والاستخدام الخاطئ والعشوائي لها و وقوع حديثي السن من ضحايا التفكك الأسري وعدم مراقبه الأبناء فيما يفعلوا في هذه التطبيقات.

وبعض من خائن وعميل ضد بلده وبعض آخر من من يكرهوا البلد من الشرذمة من ليس لهم حضارة تضاهي حضارة عريقة مثل حضارة بلادنا بلاد النيل والتاريخ والعلم والأدب ام الدنيا مصر نقطة.

واستكمل أن الإعلام مسموع و مقروء ومرئي وحتي وسائل التواصل الاجتماعي لها دور وتأثير قوي تعديل المشكلات المجتمعية ومواجهة الأزمات والتحديات .. كما أني دوما أحاول أن القي الضوء على الإعلام الترفيهي لأن له رسائل ساخرة تسخر من بعض الموضوعات وتتطرحها بطريقه بها كوميديا موقف تجعلك تري الظاهرة من زواية سينمائية وهذا مهم واحب هذا النوع من الإعلام..

أما عن الإعلام والوعي المجتعمي والثقافة وتناول أفكار جديدة مسموعة أو مقرؤة أو مرئية هو عبارة عن مرايا عاكسة لكل مجتمع تعكس كل ما يدور به من ثقافة و فن وعلوم و آداب وغيرها قضايا المرأة والمجتمع والسياسة والثقافة كل هذا مهمة كبيرة تدعمها الدولة المصريه دعم كامل لنصل منها إلي الهدف المنشود وفي النهايه اننا جمعيا كلا منا في موقعه يسعي لتحقيق الأهداف المطلوبة منه في عمله لكي يقدم لبلده الولا، التام والضمير الخالص في تقدم بلادنا حتي وإن كان هذا علي حساب انفسنا الوطن أولا وكلنا نأتي في المرتبة الثانيه حفظ الله مصرنا التي صمدت في ظل مواجهة فتره فارقه في تاريخ دوال العالم أجمع..