ما زالت تركيا المتمثلة في الحكومة الأردوغانية المتهورة التي تخلق صراع غير مبرر للعداء مع مصر حسب وصف المعارضة التركية.

لماذا يعادي أردوغان مصر  بلا سبب واضح؟؟

وهو العداء الذي تعدي المصالح الاقتصاديه أو سلب ثروات الدول المحيطة بل تعدي حتي طموح وأحلام جماعه الإخوان المسلمين.

فالقردوغان يحاول الدخول في معارك من كافة الجهات بالتدخل في سوريا تارة والتحالف مع ايران وإسرائيل وحتي روسيا في محاولات  حقيرة للتأثير علي القرار المصري ولم يكتفي بمساندة وتقديم كافة أشكال الدعم للعملاء والخونة لبلدهم مصر وفتح الأراضي التركية واعطائهم الجنسية التركية وإعلان أن دواعش سيناء يتحركون بأمر من أردوغان وغيرها وأخيرا يأتي لنا عن طريق البحر وترسيم الحدود مع لبيا في اتفاقية وهمية غير قابلة للتطبيق في الواقع العملي أو القانوني الدولي.

وكلها محاولات ومناوشات من لردوغان أزعم أنها ليست غرضها البر او البحر وبكل ما يحملان من ثروات قدر ما هي حرب علي زعامة مصر للأمة العربية والإسلامية.

فالقردوغان التركي لن يستطع أن يحارب مصر حرب مباشرة لأن الجبان من المستحيل أن يحارب مصر وهي تملك قوة عسكرية تكون ندا عظيما لتركيا في سياسة التبجح والصوت العالي والهرتلة لا أكثر.

وخير فعل رئيس مصر السيسي أنه لم يعيره أي اهتمام ولم يذكر افعال القردوغان  الحقيرة إلا تلميحا دون التصريح وذلك إعمالا لمقولة الكلاب المسعورة تعوي وقافلة مصر المحروسة تسير ولن يوقفها هذيان مختل عقيم الفكر والمبادئ مثل القرد التركي الأبله الحقير.

فالحرب الحتميه بين مصر وأردوغان، هي حرب سيادة ولن تكون أبدا حرب بيادة  لسبب بسيط أن عدونا جبان ولا يستطع المواجهة وهذا رهاني علي هذا القرد التركي.