بدأت المغامرات باللطمة الأولى عندما حذر الرئيس الأمريكي مجموعة المصدرين باوبك باستخدام الاحتياط النفطي في حالة عدم زيادة انتاجهم لخفض الأسعار ولم تستجب تلك المجموعة لتلك التحذيرات ونفذت امريكا واليابان والهند ما تم التحذير به و على إثرها تم تهاوي أسعار المنتج النفطي وارادت صناديق تحوط تلك الدول بمنظمة أوبك بالرد على هذه اللطمة فقامت بالبيع في الأسواق العالمية لعدد كبير من الاسهم لصناعة الفزع في أسواق المال العالمية وهي تعلم جيدا ان هناك ٢٦ مليون حساب داخل الولايات المتحدة الأمريكية وعشرة مليون حساب داخل أوربا مكشوفة بقرابة ٩٠٪؜ مما أدي إلى تهاوى الأسواق بهذه الطريقة.

و أرادت أمريكا وأروبا برد تلك اللطمه وهي تعلم جيدا أن بعض هذه الدول أوبك قامت منذ ثلاث أشهر بشراء كميات ضخمة من العملات الإلكترونية فقامت بالبيع المفاجئ هي الأخري وصناعة بعض الأعطال في بعض المنصات الإلكترونية مما أدي إلى تهاوى تلك العملات وأرادت بعض دول أوبك بالرد على تلك اللطمة و صرحت بإن الاجتماع القادم لمنظمة اوبك في اوائل الشهر القادم ستقوم بتخفيض حجم الإنتاج لأعادة رفع اسعار برميل البترول.

وعلى الفور قامت أمريكا و أوروبا برد تلك اللطمة و شغلوا المكينات الإعلامية لعمل هلع جديد في العالم أن هناك تحور جديد لفيرس كورونا أشرس من السابق مما يؤدي إلى خطر الاغلاقات.. وفي انتظار اللطمه القادمة ..ربنا يستر و يحفظ مصر والمصريين.