أكتب مقالي هذا وأنا أتابع أول حلقات برنامج خط أحمر تقديم الإعلامي الكبير محمد موسي، ويناقش أزمة كورونا وفجأة أثناء حديث أحد الضيوف خرجت كلمات مبهجة وابتسامة رائعة من موسي للضيف فاهمني عايز أفهم..... بطريقته المبدعة

فخرج رتم البرنامج من الحديث التقليدي للضيف إلي انتباهي والمتابعين معي للبرنامج وأثار حالة من الراحة في تلقي المعلومة فهذا هو الإعلام الذي اشتقنا إليه منذ زمن غياب موسي عن الشاشة فالجميع كان يراهن أن حيوية موسي لن تكون في حلقتة الأولي كما عودنا في المواسم السابقة من البرنامج ولكن موسي أثبت أن فترة الراحة ذادت تألق الإعلامي المحترف فقد يكون الحماس هو ما دفعني للإسراع بكتابة هذا المقال ورغم أن شهادتي مجروحة في أخي الإعلامي المتألق ولكن تلك نظرة موضوعية حيادية من كنز إعلامي يقدم إعلام مختلف بمدرسة موسي التي ما زالت تضيف قبس من نور إعلامي .

وأخيرا بعد التهنئة للعودة الحقيقية لبرنامج خط أحمر..

أحب أنوه وبمنتهي الصدق أنه ليس المقال الأول الذي اكتبه في برنامج خط أحمر وللأسف لم ينشر أي مقال في هذا الوصف من قبل وأتمني أن ينشر هذا المقال بالموقع فأكون فائزا وإن لم ينشر فإني فائز يقنيا بإعلامي عظيم برتبة فارس متواضع .