حوالي 70 في المئة من الجهاز المناعي في الجهاز الهضمي ، قد لا تكون القناة الهضمية صوتًا حرفيًا ، ولكنها تتواصل في شكل شفرة او كود. من الصمت الكامل إلى تذمر الجوع وعادات دخول الحمام ،

يوجد جدول زمني لعمل الجهاز الهضمي عادة ما يستغرق 24 إلى 72 ساعة لنقل الطعام الخاص بك من خلال الجهاز الهضمي. لا يصل الطعام إلى الأمعاء الغليظة (القولون) إلا بعد مرور ست إلى ثماني ساعات ، لذا فإن تصريف البراز يحدث بعد ذلك الوقت. لذلك لا تخيف نفسك في الجلوس على المرحاض في انتظار الهبوط (الذي يمكن أن يؤدي إلى البواسير).

١.إذا كان الجدول الزمني الخاص بك متوقف ، فقد يحدث الإمساك. الإمساك له أسباب عديدة ، من نقص شرب الماء و الجفاف إلى مشاكل الغدة الدرقية ، ولكن أفضل رهان هو التحقق من نظامك الغذائي. تأكد من شرب كمية كافية من الماء وأكل مجموعة متنوعة من الفواكه والخضروات في نظامك الغذائي.

2. الأطعمة المصنعة هم كغزاة الفضاء الخارجي بالنسبة للجهاز الهضمي

يمكن للأغذية المصنعة أن تسبب التهابات في بطانة الجهاز الهضمي ، وهو المكان الدقيق حيث يتم امتصاص الطعام.

3. ليست الامعاء دائما من المعجبين بالجلوتين

هناك أدلة على أن الجلوتين يزيد من مرض تسريب خلايا الأمعاء (يشار إليه أيضًا باسم "leak gut") ، حتى إذا لم يكن لديك مرض الاضطرابات الهضمية. وهذا يعني أن الجسيمات مثل الأغذية غير قابلة للهضم والنفايات ، ومسببات الأمراض مثل البكتيريا ، يمكن أن تمر عبر بطانة الأمعاء ، والدخول في مجرى الدم ، وتسبب بشكل عام في المرض.

أفضل طريقة لمعرفة ما إذا كانت امعاءك معجبة بالجلوتين اولا هو إزالة الجلوتين تمامًا من الاكل لمدة 4 أسابيع على الأقل ومعرفة ما تقوله أمعائك عند تجربتها مرة أخرى.

4. البروبيوتكس و البريبايوتك

إذا كنت قد أخذت مؤخراً مضادات حيوية ، فستحتاج إلى مساعدة أمعائك في تكوين صداقات جديدة مرة أخرى. المضادات الحيوية تمحو جميع البكتيريا ، بما في ذلك الجيدة المعروفة باسم البروبيوتيك ، تلعب البريبايوتك ، مثل البصل والثوم والهليون والموز والبقوليات ، دورًا مختلفًا عن البروبيوتيك. إنهم حمية غذائية تغذي البكتيريا الجيدة في أمعائك ، وتساعد على إعادة تشكيل البكتريا النافعة.

5. المعدة تطلب منك بعض الراحة

قم بتثبيت مواعيد اكلك وصوم عن الطعام يوم او اثنين بالأسبوع لكي تعطي فرصة لخلايا المعدة بالتجديد وإعادة النشاط

6. قد يكون طعامك سبب إحباط او الشعور بالخيبة؟ في حال وجود مشاكل بالجهاز الهضمي ، يمكن أن تخفف أجسادنا إنتاج النواقل العصبية ، مثل السيروتونين. (يتم إنتاج 95 في المئة من السيروتونين في الأمعاء الدقيقة.) يعزى انخفاض السيروتونين إلى القلق والاكتئاب ، وغيرها من قضايا الصحة العقلية. قد لا يكون هذا هو الحال بالنسبة لكل شخص يعاني من هذه المشاكل ، ولكن تنظيف نظامك الغذائي قد يخفف من ضباب الدماغ والحزن والطاقة المنخفضة.

7. النوم في عطلة نهاية الأسبوع

لا تشعر بالذنب عند الحصول على ساعة إضافية تحت الغطاء ، خاصة إذا لم تكن نائمًا خلال الأسبوع. لا يزال الباحثون يبحثون في علاقة النوم والأمعاء وهل تحسين صحة الأمعاء يؤثر على النوم ، ولكن هناك علاقة بين النوم السيئ والبيئة البكتيرية لأمعائك. الحصول على ما يكفي من النوم يساعد على خفض مستويات الكورتيزول ويسمح مع الوقت لإصلاح الأمعاء نفسها.

8. أخذ الوقت لمضغ الطعام يساعد في الواقع على بدء عملية الهضم. عندما تقوم بتحطيم الطعام إلى قطع أصغر بأسنانك وتحفز إنتاج اللعاب ، فإنك أيضًا تشير إلى باقي جسمك بأن الوقت قد حان لكي يبدأ الجهاز الهضمي في العمل.

9. الاسترخاء لإعادة ضبط القناة الهضمية

كلما كنت أكثر استرخاء ، كلما كان افضل لك

10. اذا لم يكن هناك أخبار من الأمعاء فهذا جيد

إذا لم تكن قد سمعت من أمعائك خلال فترة من الوقت ، لجهازك الهضمي يعمل جيدا و بانتظام. إذا كان باستطاعتها التحدث ، فإنها تشكرك على إبقائها متغذية وصحية ، وخلق بيئة خالية من الإجهاد لجسمك !