في ظل اهتمام الدولة المصرية بالوعي المجتمعي ونشر ثقافة الرقي والاختلاف باحترام في إطار هذا وجب التنويه عن حمله حاسبواعلى_كلامكم"، الحملة التي أطلقتها منصة الإنستجرام بالشراكة مع المجلس القومي للمرأة، والمجلس القومي للطفولة والأمومة، ويونيسف مصر، لتسليط الضوء على مشكلة #التنمر على الإنترنت على مستوى مصر.

عظيم جدا وده محتاج منا وعي وتفعيل عيب اوي لما نكون نحن النخبه من المثقفين دراسي الجامعات وأصحاب ..الدرجات العلميه العليا.. شخصيات عامة إعلامية صحافة وإذاعة وغير هذا مؤثرة في المجتمع..ونصدر التنمر احنا كده بنشجع الأقل ثقاقة وتعليم وإنصاف المتعلمين والمهمشين .. انه يعمل ما بدا له في حق الآخر .. حاسبوا على كلامك أفعالكم لأن الاذاء النفسي أكبر واعمق وهو مايصنع الإيذاء البدني .. الكلمة الطيبة صدقة.

إن الاستخدام العادل لمواقع الإنترنت من شأنه أضافه معلومه للمتلقي أو خبر صحيح أو رسم بسمه علي شفاه المستخدمين اما إنتشار التنمر من لون بشره أو شكل جسدي أو طريقه تعبير بها عوار نتيجه لمشكله
صحيه في النطق وما إلي ذلك من الأشياء لا يحب أن ينتاولها النخبه من الإعلاميين والصحفيين وغير هذا من الشخصيات العامة إلا بطريقة بها رقي وعطف واحترام لكل هذه الحالات لذلك تلك الحملات والمبادارت التي تطلقها ومؤسسات الدولة والمجتمع المدني هي من شأنها التوعية والوصول إلي الحد الأدنى من ثقافه إحترام الآخر وإعطاء الحق لصاحبه مالهذا التنمر الكروي مالهذا العبث خلقت الرياضية وما إلي هذا تنفق الدوله هذه المبالغ الضخمه لكي تقام الفعاليات والأنشطة التي من شأنها مساعده البلاد في الظهور الراقي امام العالم الرياضي خصوصا والعالم أجمع بالأخص.

رجاء من النخبه والشخصيات العامه المؤثره بالمجتمع تحري الدقة فيما ينشر او يقال لان هذا دورنا و واجبنا تجاه بلدنا وتجاه بعضنا البعض والنهايه استعين بقول المولي عز وجل:
قال الله تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ